Phytochemical Studies on Mangrove and the Possibility of Using it as Fodder دراسة فايتوكيميائية لنبات المانجروف ومدى صلاحية إضافته للأعلاف

Chemical composition of two mangrove species (Avicennia marina and Rhizophora mucronata) for leaves, stem and root were studied including proteins, amino acids, fatty acids and metals. The objectives is to examine the possibility of using the plant as part of the conventional feed used in fish or other farms. The study also describes fish (T. aurea) nutrition experiments using mangrove leaves as part of the diet. The dietary composition was made in view of the results of the chemical and calorific analysis of plant parts. Results of analysis have, in general, pointed out to relatively higher contents of protein, carbohydrates, and lipids in the mangrove leaves compared to other parts of the plant. Although the experiments gave nutritionally negative results (as expected) with respect to mangrove-containing diet as compared to the control (commercial) diet, there were no indications of biologically adverse effects on the feeder. It has been suggested that the reason for this result may be attributed to tough cell walls of the mangrove leaves, or to the presence of enzymatic and metabolic inhibitors within the leaves. تشمل هذه الدراسة المكونات الكيميائية لنباتي المانجروف أفيسينيا مارينا و ريزوفورا ميكروناتا ( أوراق ـ سوق ـ جذور ) فيما يتعلق بالبروتينات والأحماض الأمينية والدهنية والعناصر المعدنية باستخدام الأجهزة المختلةف وذلك لبيان مدى إمكانية إضافة المانجروف إلى علائق التغذية . وتشمل هذه الدراسة أيضا تجارب التغذية التي أجريت لمعرفة استخدام نسب مختلفة من أوراق نوعي المانجروف على نمو الأسماك . وقد روعي في تكوين لعلائق الخاصة بمعاملات تجارب التغذية نتائج التحاليل الخاصةبالمكونات وكذا القيمة الحرارية الكلية للعليقة . وقد أثبتت النتائج عموما ارتفاع نسب البروتينات والكربوهيدرات والليبيدات والدهون نسبيا في أوراق نباتات المانجروف مما شجع على قصر تجارب التغذية على الأوراق فقط . ومع أن نتائج تجربة التغذية كانت سلبية كما هو متوقع بالنسبة للمعاملات التي استخدمت فيها أوراق النباتات وخصوصا الريزوفورا مقارنة بالكونترول إلا أنه لم تكن هناك آثار بيولوجية عكسية على الأسماك التي استخدمت في التجربة . وأشار الباحثون إلى أن هذه النتيجة قد ترجع إلى صلابة جدر الخلايا بالإضافة إلى وجود عوامل مثبطة إما لإنزيمات الهضم أو التمثيل الغذائي أو الامتصاص بالقناة الهضمية ضمن مكونات أوراق المانجروف .